خبر عاجل..,منع استيراد سكاكين المطبخ الى فلسطين .....

علمت المجلة من مصادر مطلعه ان حكومة الاحتلال بقبادة بنبامين نتنياهو
تعكف على دراسة قرار يقضي بمنع اسيراد سكاكين المطبخ الى فلسطين
وذلك للحد من استعمالها في عمليات الطعن التي تنفذ ضد ( الاسرائيليين)

التفاصيل

بعد انتشار الرعب بين اليهود في فلسطين المحتله وخوف قادة الاختلال
من تنامي ظاهرة طعن اليهود باستعمال سكاكين المطبخ تحاول حكومة
الاحتلال بالتعاون مع الحكومات المجاورة المتعاونه مع اسرائيل الحد من
هذة الظاهرة باتخاذ جمله من القرارات من بينها منع استيراد السكاكين
وفرض قيود مشددة على عمليات البيع ومعاقبة كل من يحمل سكين مطبخ
او يحاول شراؤة بالسجن لمدة ألف عام وهدم منزله وتخريب الطريق
المؤدي الى بيته ومصادرة أثاث المنزل
على ان بقوم تجار المواد الغذائيه باستيراد المواد جاهزة ومقطعه لكافة الاستعمالات
من المصدر
وفي نفس الاطار سوف يشمل قرار المنع شفرات الحلاقه لانها يمكن ان تستعمل
في عمليات قتاليه ضد السكان اليهود
وسوف يعرض القرار على الكنيست للمصادقة عليه بصفة الاستعجال

التعليق

ظن اليهود انهم قد أحكموا سيطرتهم على هذة الامه حتى جاءهم الخوف والرعب
من مكان لم يكن يخطر على بالهم ولا حتى بالاحلام ....السكاكين ...أما المكان ...
الضفه الغربيه .. التي ظنوا ان اهلها أصبحوا كالدجاج وانهم سيطروا عليها ..
قال تعال في سورة الحشر

{هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِن دِيَارِهِمْ لأَوَّلِ

الْـحَشْرِ مَا ظَنَنتُمْ أَن يَخْرُجُوا وَظَنُّوا أَنَّهُم مَّانِعَتُهُمْ حُصُونُهُم مِّنَ اللَّهِ

فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ

يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُم بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْـمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَا أُوْلِي الأَبْصَارِ}

[الحشر: ٢].

صدق الله العظيم

لاحظوا ان الحديث في الايه عن بني اسرائيل ...الجبناء على مر الايام والسنون

وانني لارجوا الله ان يتم الله هذه الايه في هذا الزمان ويخرب اليهود بيوتهم

بأيديهم وأيدي المؤمنين ...حتى يتخلص العالم كله من شرةرهم وقرفهم

أما السكاكين فهي سلاح الضعيف الذي لا يملك من وسائل الدفاع الا القليل في

وجه عدو مسلح بأعتى أنواع الاسلحه ومحصن بكافة أنواع التحصينات

ولكن الله قدر ان ياتيهم الرعب من أسهل مخلوقاته

حتى يعلموا ان الله قادر

وأن أمره ظاهر

مختارات سهام