في تقرير صحفي تم نشرة على أحدى الصحف العالمية الكبرى،
إلى حديث الرسول صلي الله عليه وسلم، والذي نبئ من خلاله
بما سوف يحدث في العراق والشام ومصر.
كما عرضت الصحيفة شرح للحديث الشريف
” منعت العراق درهمها وقفيزها، ومنعت الشأم مديها ودينارها،
ومنعت مصر إردبها ودينارها، وعدتم من حيث بدأتم، وعدتم
من حيث بدأتم، وعدتم من حيث بدأتم، شهد على ذلك لحم أبي هريرة ودمه” ،
والذي أوضح من خلاله ما يجرى في تلك الدول العربية،
مشيرا إلى أن العراق والشام ومصر منعت من أن العجم والروم يستولون
على البلاد في آخر الزمان، فيمنعون حصول ذلك للمسلمين.
مشيرا إلى أن قول النبي “قفيزها” و”مديها” و”إردبها”
فهي دلالة على منع هذه البلاد خروج خيرها الموزون؛
لذا أشير إلى مكاييل تعرف في هذه البلاد.
بينما تعني “درهما” و”دينارها” على منع هذه البلاد خروج
خيرها المعدود من المال، فذلك يشير بمدى علم ومعرفة
رسول الله بمجريات الحياة وما سوف يحدث في المستقبل،
فما يحدث الأن اخبرنا به رسول الله من مئات السنوات.
هذا حديث رسول الله الاول شمل العراق والشام ومصر
بينما الحديث التالي يشمل العراق والشام فقط
انا اري ان السبب في ذكر العراق والشام ومصر في الحديث الاول
بينما ذكرت العراق والشام فقط في الحديث الثاني
ان ما يحدث للعراق والشام هو حصار واحتلال وقتال بينما
تتعرض مصر للحصار فقط ولا يحدث فيها اقتتال داخلي
وتجدر الاشارة هنا ان الاخوان المسلمين تعرضوا لاشد انواع التنكيل
والتعذيب لدفعهم لحمل السلاح ولكنهم أصروا على سلمية
الثورة مما أفشل المخططات العالمية والصهيونة لاثارة الحروب الداخلية في مصر
نتذكر هنا قول الدكتور محمد بديع ( سلميتنا أقوى من الرصاص )
الحديث الذي رواه مسلم وأحمد وغيرهما عن أبي نضرة قال:
كنا عند جابر بن عبد الله ، فقال: يوشك أهل العراق أن لا
يجبى إليهم قفيز ولا درهم قلنا من أين ذاك قال من قبل
العجم يمنعون ذاك ثم قال : يوشك أهل الشام أن لا يجبى إليهم
دينار ولا مدي ، قلنا: من أين ذاك؟ قال: من قبل الروم ثم سكت هنية،
ثم قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يكون في آخر
أمتي خليفة يحثي المال حثياً لا يعده عدداً ، قال: قلت لأبي
نضرة وأبي العلاء أتريان أنه عمر بن عبد العزيز؟ فقالا: لا.
ملاحظة ...يؤكد رسول الله في الحديثين العودة الى الاصل وهي دولة
الخلافة الاسلامية التي ستنقذ العالم من الظلم والقهر والفقر
إلى حديث الرسول صلي الله عليه وسلم، والذي نبئ من خلاله
بما سوف يحدث في العراق والشام ومصر.
كما عرضت الصحيفة شرح للحديث الشريف
” منعت العراق درهمها وقفيزها، ومنعت الشأم مديها ودينارها،
ومنعت مصر إردبها ودينارها، وعدتم من حيث بدأتم، وعدتم
من حيث بدأتم، وعدتم من حيث بدأتم، شهد على ذلك لحم أبي هريرة ودمه” ،
والذي أوضح من خلاله ما يجرى في تلك الدول العربية،
مشيرا إلى أن العراق والشام ومصر منعت من أن العجم والروم يستولون
على البلاد في آخر الزمان، فيمنعون حصول ذلك للمسلمين.
مشيرا إلى أن قول النبي “قفيزها” و”مديها” و”إردبها”
فهي دلالة على منع هذه البلاد خروج خيرها الموزون؛
لذا أشير إلى مكاييل تعرف في هذه البلاد.
بينما تعني “درهما” و”دينارها” على منع هذه البلاد خروج
خيرها المعدود من المال، فذلك يشير بمدى علم ومعرفة
رسول الله بمجريات الحياة وما سوف يحدث في المستقبل،
فما يحدث الأن اخبرنا به رسول الله من مئات السنوات.
هذا حديث رسول الله الاول شمل العراق والشام ومصر
بينما الحديث التالي يشمل العراق والشام فقط
انا اري ان السبب في ذكر العراق والشام ومصر في الحديث الاول
بينما ذكرت العراق والشام فقط في الحديث الثاني
ان ما يحدث للعراق والشام هو حصار واحتلال وقتال بينما
تتعرض مصر للحصار فقط ولا يحدث فيها اقتتال داخلي
وتجدر الاشارة هنا ان الاخوان المسلمين تعرضوا لاشد انواع التنكيل
والتعذيب لدفعهم لحمل السلاح ولكنهم أصروا على سلمية
الثورة مما أفشل المخططات العالمية والصهيونة لاثارة الحروب الداخلية في مصر
نتذكر هنا قول الدكتور محمد بديع ( سلميتنا أقوى من الرصاص )
الحديث الذي رواه مسلم وأحمد وغيرهما عن أبي نضرة قال:
كنا عند جابر بن عبد الله ، فقال: يوشك أهل العراق أن لا
يجبى إليهم قفيز ولا درهم قلنا من أين ذاك قال من قبل
العجم يمنعون ذاك ثم قال : يوشك أهل الشام أن لا يجبى إليهم
دينار ولا مدي ، قلنا: من أين ذاك؟ قال: من قبل الروم ثم سكت هنية،
ثم قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يكون في آخر
أمتي خليفة يحثي المال حثياً لا يعده عدداً ، قال: قلت لأبي
نضرة وأبي العلاء أتريان أنه عمر بن عبد العزيز؟ فقالا: لا.
ملاحظة ...يؤكد رسول الله في الحديثين العودة الى الاصل وهي دولة
الخلافة الاسلامية التي ستنقذ العالم من الظلم والقهر والفقر
المصدر وطن
ConversionConversion EmoticonEmoticon